مازالت الأندية السعودية تسعى سعيا جادا في تعزيز وتدعيم صفوف فرقها بمحترفين مميزين على أعلى مستوى من الكفاءة والخبرة، وذلك للفوز بدوري روشن وللحصول على كأس الملك والمنافسة على البطولات العالمية،فعلها الأخضر من قبل وحدثت الكارثة لعنة الولاية الثانية للمنتخب السعودي.
إقرأ ايضاً:تحول غير مسبوق في السعودية... كيف يعيد الذكاء الاصطناعي تشكيل مستقبل التسويق؟تحرك مفاجئ من "بان القابضة".. بيع ملايين الأسهم لتفادي شرط خطير في صفقتين عقاريتين

 كما أن المدير الفني الفرنسي إيرفي رينارد يعود من جديد إلى موقعه في منتخب السعودية، بعد فترة قصيرة للإيطالي مانشيني فشل خلالها في تحقيق النتائج الإيجابية.

  ومن الجدير بالذكر أن الولاية الثناية للبرتغالي ريناد لم تنته بشكل سعيد حيث اكتفى بظهور كارثي مع الأخضر في كأس العالم 1998 بعد خسارة من الدنمارك بهدف نظيف ثم هزيمة بالأربعة أمام المنتخب الفرنسي.